منبر النقل السياحي

PUBLICITÉ  واقترحت الكونفدرالية تمديد ترتيبات سداد التعويض الجزافي من قبل الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، ومراجعة مواعيد الاستحقاق لسداد الأعباء الاجتماعية المؤجلة المستحقة برسم سنتي 2020 و 2021، من أجل الشروع في السداد بمجرد رفع قيود السفر، وتأجيل المستحقات الضريبية برسم سنتي 2020 و 2021. وفي ذات السياق، دعت الكونفدرالية إلى إعادة تحديد قروض "ضمان أوكسيجين" والديون البنكية طويلة الأجل مع المجموعة المهنية لبنوك المغرب، وتأجيل مواعيد الاستحقاق لقروض التأجير والقروض الاستهلاكية للشركات في القطاع، وكذا للعاملين وبدء سداد الـ 12 شهرا اعتبارا من تاريخ رفع قيود السفر دون أداء تكاليف أو جزاءات. هذا وأكدت الكونفدرالية على ضرورة تسريع إحداث صندوق السياحة المدعوم من قبل صندوق محمد السادس للاستثمار من أجل ضخ أموال خاصة أو شبه خاصة في الميزانيات العامة للشركات في القطاع، وتحفيز الطلب الداخلي عن طريق التشجيع على السفر من خلال إحداث "شيكات العطل" معفاة من الضرائب، وإضفاء الطابع الجهوي على جدول العطل المدرسية. وتعتبر الكونفدرالية كذلك أنه من الضروري وضع تمويل جهوي، لتعزيز تنا...

المادة الأولى من دفتر التحملات  :  يحدد دفتر التحملات هذا قواعد السلامة الصحية والنظافة التي من المرجح أن تتصدى لانتشار وباء كورونا المستجد على مستوى خدمات النقل الطرقي ، وذلك بغية استعادة خدمات نقل الأشخاص تدريجيا ، مع مراعاة تطور الحالة الوبائية . تنطبق قواعد السلامة والصحة على مقاولات ومستخدمي النقل الطرقي ومستعملي مركبات النقل المذكورة . تنطبق أحكام هذا الدفتر على المقاولات المغربية والأجنبية التي تمارس نشاطها بالمغرب في مجال النقل الطرقي للأشخاص ، لا تحل أحكام هذا الدفتر بأي حال من الأحوال محل التوجيهات الصادرة عن السلطات الصحية بشأن البروتوكول الصحي المعتمد . يبقى تطبيق مقتضيات هذا الدفتر سارية إلى أن يتم رفع حالة الطوارئ بشكل كلي في جميع أنحاء التراب الوطني . ويمكن تعديل بنود هذا الدفتر وفقا لتوجيهات السلطات المختصة ، ولا سيما الهيئات المسؤولة عن الصحة تطور الوباء. Article 1: Ce cahier de campagne définit les règles de santé et d'hygiène susceptibles de faire face à l'émergence de la nouvelle épidémie de Corona au niveau des services de transport routier, afin de re...

الشروع في تثبيت رادارات ألمانية جد متطورة بشوارع المدن ومهمتها لا تقتصر على رصد السرعة فقط تعرف مدينة طنجة هذه الأيام، على غرار عدد من المدن الكبرى، عملية تثبيت رادارات خاصة بمراقبة سير العربات على الطرقات، ويتعلق الأمر بأجهزة من الجيل الحديث ذات مواصفات تقنية جد متطورة تفوق بكثير تلك المعمول بها لحدود اليوم. الرادارات الجديدة الألمانية الصنع لا يقتصر دورها على مراقبة مخالفات تجاوز السرعة القانونية فقط، بل هي قادرة، حسب بعض المصادر، على رصد عدد من الخالفات الأخرى كالتجاوز المعيب والمرور فوق الخط المتصل وعدم احترام علامة قف والإشارة الحمراء، وقد ترصد أيضا قيام السائق بحمل الهاتف أمام وجهه، بالإضافة إلى إمكانية استغلالها في عملية التحقق من أداء العربة للضريبة السنوية والتأمين واجتياز الفحص التقني، عندما تقوم الوزارة الوصية على القطاع بإعداد قاعدة البيانات الشاملة. كما أن هذه الأجهزة الحديثة، والتي تم تثبيت عددمها بالفعل في الشوارع الرئيسية، قادرة على رصد المخالفات من مسافة أطول بكثير من الرادارات الحالية وفي الاتجاهين معا، بالإضافة إلى التقاطها لصور بدرجة وضوح عالية جدا ليلا ونهارا. هذا ...